فيما يلي حالة الطقس لمدينة براغ (التشيك) , براتيسلافا (سلوفاكيا) ,القاهرة (مصر) ,الرياض (السعودية)
25°C
Fair
Humidity: 12%
Wind: 8.05 km/h
25°C
12°C
30°C
16°C
25°C
Fair
Humidity: 12%
Wind: 8.05 km/h
25°C
12°C
30°C
16°C
عندما كان عمال المناجم يستخرجون الخام من عمق 500 م عام 1864 تدفق في منجم "ألتضامن" ينبوع الماء الغزير الذي أغرق كل المنجم بصورة تدريجية. لم يعرف أحد منذ عدة قرون من الزمن أن الينبوع سيكسب شهرة للمدينة و أنها ستصبح مدينة مصحات العلاج الطبيعي و مدينة حمامات المياه الشافية و ذلك ما بعد اكتشاف عنصر "راديوم" من قبل الزوجين – ماري و بير كوري.يمكننا القول بأن تطور حمامات المياه الشافية بدأ في أوائل عام1906 و أن البدايات كانت متواضعة و هي عبارة عن الحمامات الصغيرة الخاصة. بعد فترة من الزمن بدأت الدولة تلعب دورا رئيسيا في هذا المجال. وقد تم افتتاح بناية الحمامات الأولى عام 1911 و تم نقل الماء الشافي اليها من المنجم المذكور بالأنابيب التي امتدت لمسافة عدة كيلومترات . أدت نتائج العلاج الجيدة الى اتخاذ القرار في بناء الفندق – المصحة للعلاج الطبيعي "راديوم كورهاوس" و الذي يسمى اليوم "راديوم بالاس".قد تم افتتاحه عام1912 و كان يعد من أفضل المصحات للعلاج الطبيعي في أوربا في ذلك الوقت. لذلك وفدت الى العلاج فيها الشخصيات البارزة من مجال السياسة و الثقافة و الصناعة المحلية والعالمية.بينما ازداد بناء دور المصحات و الفنادق الاخرى و التي تمكنت قبول 9000 ضيف و زائر في السنة. وهذا دليل على أن حمامات المياه المشعة تمتعت بالشهرة العالمية.
تظل الشركة المساهمة "ياخيموف" في الوجود أكثر من 10 سنوات. ما هي 10 سنوات مقابل100 سنة من تاريخ وجود حمامات ياخيموف و عدة عصور حيث تعرف الناس ان للماء المشبع برادون مفعولاً شافياً الى جسم الانسان. تعد بين التقاليد الحديثة الفهم الطبي للرعاية التي تقدم في دور المصحات و العلاج الطبيعي مع مستوى الغذاء و السكن الممتاز. أن التقاليد تضغط علينا و نحن نسعى سعيا كبيرا في سبيل تطوير هذه القيم و التغلب عليها.
تتمتع مصحة العلاج الطبيعي ياخيموف ش.م. بالمكانة الاستثنائية في علاج جهاز الحركة و ذلك بفضل وسيلة علاجية أساسية نفيسة وهى – المياه المعدنية المشبعة بغاز الرادون. أن هذه المياه ذات أشعة "ألفة" الناعمة لها مفعول مكثف و شامل لجسم الأنسان. يأتي العلاج الذي يجري بواسطة السباحة في أحواض الماء بمفعول المضاد للالتهابات و الآلام. يجعل المريض يرتاح مدة طويلة من الآلام.